نبذة:
يدعـون له الولد وهو يرزقهم ويُعافيهم
يقولوا ابن الله
الله له ابن ! ! !
تعالوا تستشعروا معي وتتأملوا وتتدبروا وتتفكروا
في قول الله سبحانه وتعالى:
(وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدّا (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّا (90)
أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) - [سورة مريم]
أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) - [سورة مريم]
غضباً على من أذي ربـه
قال رسول الله (صلَّ الله عليه وآله صحبه وسلم): "ما أحدٌ أصبـر علي أذى من الله"
يدعـون له الولد وهو يرزقهم ويُعافيهم
يقولوا ابن الله
الله له ابن ! ! !
هو الغضب الذي نحن نقول عليه الغضب لله
ليس الغضب للنفس
ولا الغضب لحظ النفس
ولا الغضب لِهوى النفس
تعالوا نفهم شلون الإنسان يبقى فعلاً عنده غيرة ويبقي فعلاً عنده غضب حقيقي
ليس الغضب للنفس
ولا الغضب لحظ النفس
ولا الغضب لِهوى النفس
تعالوا نفهم شلون الإنسان يبقى فعلاً عنده غيرة ويبقي فعلاً عنده غضب حقيقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق